الرئيسية
بِسْمِ الله الرَّحْمن الرَّحيم
هذآالتقرير نقلته من متديآت المآلكيه ..
تقرير: محمد النايم
تصوير: صادق عبدالجبار
مُنَظِّمي "الحُسَيْن يُوَحِّدُنا" يُصَرِّحون: فَعالِيّات الوِحْدة هِيَ سَفينَةُ النَّجاة، من رَكِبَها نجى، وَنْدعو إلى عَدَم التَّخَلُّفِ عَنْها.
للعام الثَّانِي عَلَى التَّوَالِي .. تَشْهَدُ البَحْرَيْن الحَدَثَ العَزائِي المَرْكَزِيّ الوِحْدَوِيّ الكَبير .. تَحْتَ عُنْوان "الحُسَيْنُ يُوَحِّدُنا2" ، بِمُشارَكَةِ الرَّادودَيْن (سيِّد عَلَوِيّ أبوغايِب & عَبْد الأمير البِلادِيّ) ، ولكِنْ هذا العام تَحْتَ قُبَّةِ أَكْبَر جَامِع احْتَضَنَ عَزاءاً في البَحْرَيْن – جامِعُ الخيف الكبير بِقَرْيَةِ الدَّيْر في مُحافَظَةِ المُحَرَّق – ، بَدأ تَسْخينُ المُعَزّين مَعَ الرّادود ابن القَرْيَة .. علي الدَّيْري .. بِأداءٍ مُتَماسِكٍ جَميل تَفاعَلَ مَعَهُ المُعَزُّون، ثُمَّ ابْتَدأ الرّادود عَبْد الأمير بِتَوْجيهِ المُعَزّين لتَرْتيبِ حَلَقاتِهِم ضِمْنَ الجامِعِ الشّاسِع، بِمَعِيَّةِ سيد علوي تَبْدأ المُشارَكَة المُتَرَقَّبَة .. فَتَتُمُّ بأُسْلوب المُوَشَّحات الولائِيَّة والحَماسِيَّة .. والَّتي تَدْعو للتَّمَسُّكِ والتَّوَحُّدِ خَلْفَ خَطِّ الحُسَيْن (ع) ، وتُجَلْجِلُ تِلْكَ الصَّرخاتُ المُدَوِّيَة بِالجامِع .. مُسْتَهِلَّةً شَهْرَ الأَحْزان بِقُلوبٍ نَقِيَّةٍ.
شَهَدَتِ الفعالِيَّةُ غِيابَ الرّادود "مَهْدِي سَهْوان" .. إلا أَنَّ الطَّريقَة المُتَناسِقَة الَّتي اتَّبَعها الرَّادودَيْن – أبوغايب & عبدالأمير – في أدائِهما المُتَوافِق أَصْمَدَتْ العَزاءَ حَتَّى النَّفَسِ الأَخير، ويَبْقَى أَنَّ (لِلْغائِبِ عُذْرُه) !
"المالِكِيَّة.نِت" كانَتْ حاضِرَة لِتَغْطِيَةِ الحَدَثِ الكَبير بَثّاً مُباشِراً عَبْرَ قناةِ الشَّبَكة "mtv" ، وتَواجَدَ للتَّسْجيلِ الصَّوْتِيّ المُهَنْدِس "مُحْسِن الدَّقاق" ، أَيْضاً عَدَسَةُ الإعْلامِيّ "صادِق عَبْدالجَبّار" كانَتْ تَحومُ بَيْنَ زَوايا الجامِع صانِعَةً رَحيقاً فوتوغْرافِيّاً .. يَسُرُّ طاقَم المالِكِيَّة وعلى رَأسِهِم "مُحَمَّد بوحميد" إهْداءَهُ لَكُمْ عَسَلاً .
هذآالتقرير نقلته من متديآت المآلكيه ..
تقرير: محمد النايم
تصوير: صادق عبدالجبار
مُنَظِّمي "الحُسَيْن يُوَحِّدُنا" يُصَرِّحون: فَعالِيّات الوِحْدة هِيَ سَفينَةُ النَّجاة، من رَكِبَها نجى، وَنْدعو إلى عَدَم التَّخَلُّفِ عَنْها.
للعام الثَّانِي عَلَى التَّوَالِي .. تَشْهَدُ البَحْرَيْن الحَدَثَ العَزائِي المَرْكَزِيّ الوِحْدَوِيّ الكَبير .. تَحْتَ عُنْوان "الحُسَيْنُ يُوَحِّدُنا2" ، بِمُشارَكَةِ الرَّادودَيْن (سيِّد عَلَوِيّ أبوغايِب & عَبْد الأمير البِلادِيّ) ، ولكِنْ هذا العام تَحْتَ قُبَّةِ أَكْبَر جَامِع احْتَضَنَ عَزاءاً في البَحْرَيْن – جامِعُ الخيف الكبير بِقَرْيَةِ الدَّيْر في مُحافَظَةِ المُحَرَّق – ، بَدأ تَسْخينُ المُعَزّين مَعَ الرّادود ابن القَرْيَة .. علي الدَّيْري .. بِأداءٍ مُتَماسِكٍ جَميل تَفاعَلَ مَعَهُ المُعَزُّون، ثُمَّ ابْتَدأ الرّادود عَبْد الأمير بِتَوْجيهِ المُعَزّين لتَرْتيبِ حَلَقاتِهِم ضِمْنَ الجامِعِ الشّاسِع، بِمَعِيَّةِ سيد علوي تَبْدأ المُشارَكَة المُتَرَقَّبَة .. فَتَتُمُّ بأُسْلوب المُوَشَّحات الولائِيَّة والحَماسِيَّة .. والَّتي تَدْعو للتَّمَسُّكِ والتَّوَحُّدِ خَلْفَ خَطِّ الحُسَيْن (ع) ، وتُجَلْجِلُ تِلْكَ الصَّرخاتُ المُدَوِّيَة بِالجامِع .. مُسْتَهِلَّةً شَهْرَ الأَحْزان بِقُلوبٍ نَقِيَّةٍ.
شَهَدَتِ الفعالِيَّةُ غِيابَ الرّادود "مَهْدِي سَهْوان" .. إلا أَنَّ الطَّريقَة المُتَناسِقَة الَّتي اتَّبَعها الرَّادودَيْن – أبوغايب & عبدالأمير – في أدائِهما المُتَوافِق أَصْمَدَتْ العَزاءَ حَتَّى النَّفَسِ الأَخير، ويَبْقَى أَنَّ (لِلْغائِبِ عُذْرُه) !
"المالِكِيَّة.نِت" كانَتْ حاضِرَة لِتَغْطِيَةِ الحَدَثِ الكَبير بَثّاً مُباشِراً عَبْرَ قناةِ الشَّبَكة "mtv" ، وتَواجَدَ للتَّسْجيلِ الصَّوْتِيّ المُهَنْدِس "مُحْسِن الدَّقاق" ، أَيْضاً عَدَسَةُ الإعْلامِيّ "صادِق عَبْدالجَبّار" كانَتْ تَحومُ بَيْنَ زَوايا الجامِع صانِعَةً رَحيقاً فوتوغْرافِيّاً .. يَسُرُّ طاقَم المالِكِيَّة وعلى رَأسِهِم "مُحَمَّد بوحميد" إهْداءَهُ لَكُمْ عَسَلاً .
